كليبت تطلق تطبيق إيصالات لإحداث تحوّل في تجارة التجزئة

تم إعداد تطبيق “كليبت” من أجل إحداث تحوّل في تجارة التجزئة عبر إطلاق نظام الإيصالات الرقمية الذي يَعِد

بتعزيز الكفاءة وتقليل البصمة الكربونية. وتستند توقعات المنصة إلى سوق متعطّش للابتكار،

إذ تشير الإحصاءات إلى أن 76% من الأشخاص في دول مجلس التعاون الخليجي يؤيدون حلول الإيصالات

الرقمية، بالإضافة إلى رصد اهتمام كبير بهذا التوجه على مستوى المنطقة ككل.

كما يأتي إطلاق “كليبت” لهذا التطبيق في الوقت المناسب من أجل تلبية هذا التوجه المتزايد،

وهو ما يوفر للشركات التي تركز على العملاء بديلاً مستداماً للأنظمة الورقية التقليدية.

شركة كليبت (klipit) النقاب عن تطبيق إيصالات من دون استخدام الأوراق بالاعتماد على تقنية البلوكتشين

كما كشفت شركة كليبت (klipit) النقاب عن تطبيق إيصالات من دون استخدام الأوراق بالاعتماد على تقنية

البلوكتشين كأداة تحويلية لقطاعي البيع بالتجزئة والخدمات، وهو ما يشكل تطوراً بالغ الأهمية نظراً لتزامن هذا

الحدث مع عام الاستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتهدف هذه المنصة المبتكرة التي تم إطلاقها في

دولة الإمارات، إلى إعادة تعريف التجارة من خلال تبنّيها نهجاً فعّالاً وصديقاً للبيئة في إدارة المعاملات. ويمثل

إطلاق هذا التطبيق خطوة مهمة تجاه ممارسات الأعمال المستدامة بهدف تلبية الحاجة الملحّة للحلول الرقمية،

إذ أظهر 76% من المستهلكين في دول مجلس التعاون الخليجي تفضيلهم للإيصالات الرقمية وفقاً لاستطلاع

أجرته “كليبت”. ولا تقتصر مبادرة “كليبت” على تلبية الاحتياجات الملحّة فحسب، بل تتوافق مع الأهداف البيئية

الأوسع للمنطقة، وهو ما يؤشر إلى بزوغ عصر جديد في عمليات البيع بالتجزئة حيث تجتمع التكنولوجيا مع

الاستدامة.

كما يُعتبر تطبيق “كليبت” استجابة مثالية للحاجة الملحّة للإشراف البيئي في الممارسات التجارية في ظل

التخلص من 95% من الإيصالات الورقية مع مرور الأيام. وقد حظيت منصة الشركة بإعجاب 70% من المستهلكين

الذين شملهم الاستطلاع في منطقة الخليج والذين يؤيدون بشكل متزايد العلامات التجارية الصديقة للبيئة،

وهو ما يمنح الشركات الفرصة للابتكار بشكل مستدام. ويهدف “كليبت” بصورة شاملة إلى تمكين الشركات من

الاستفادة من إمكانات النمو هذه، وذلك عبر توفير خدمة آمنة ومستدامة تعمل على تبسيط تجربة العملاء وإدارة

المعاملات.

 

وبهذه المناسبة، يقول السيد فينكات ريدي، الرئيس التنفيذي لشركة “كليبت”: “إن تطبيق كليبت هو أكثر من

مجرّد استجابة لدعوة السوق إلى التحوّل الرقمي، فنحن نوفر حلاً شاملاً لإدارته”.

ويتابع “في عام الاستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة، نحن فخورون بالتوافق مع رؤيتها من خلال بناء

منصة تجمع بين الكفاءة والالتزام بالاستدامة. إن مهمة كليبت لا تقتصر على كيفية تغيير طريقة تسجيل

المعاملات فحسب، بل يسعى إلى الارتقاء بها إلى فرص تعزز مشاركة العملاء والنمو والإدارة الصديقة للبيئة”.

 

ومن هذا المنطلق، تدعو “كليبت” كلاً من الشركات والمستهلكين إلى استكشاف مخزن الإيصالات الرقمية

الخاص بهم، وهو حلّ متعدد الاستخدامات يهدف إلى سدّ الفجوة نحو تحقيق أهداف شاملة وصديقة للبيئة من

أجل مستقبل مستدام. وفي وقت تستعد فيه “كليبت” لإطلاق واسع النطاق، فإنها لا تحفّز تجار التجزئة ذوي

التفكير المستقبلي فحسب، بل تشجع أيضاً المستهلكين المهتمين بالبيئة على التعمّق في الفوائد المتنوعة

التي توفرها المنصة وإمكاناتها لتحقيق قيمة طويلة الأمد في كلٍ من المجالات التجارية والشخصية.

 

كما يوفر هذا التطبيق الذي تم تصميم ليراعي عمليات البيع بالتجزئة وإحداث ثورة في هذا القطاع الحيوي عبر

مجموعة من الميزات الشاملة وإدارة إيصالات رقمية آمنة، وهو ما يؤدي إلى تبسيط عملية تخزين الإيصالات

والوصول إليها بشكل فعّال، وبالتالي تعزيز الكفاءة التنظيمية. ويُعتبر أمن البيانات المتين من أبرز المزايا التي تتمتع

بها “كليبت”، وذلك عبر استخدامها تقنية البلوكتشين من أجل ضمان حماية لا مثيل لها لملفات المعاملات.

ويكتمل ذلك بوظيفة تحليلات الأعمال، التي توفر رؤى قيّمة لمساعدة الشركات على تحسين عملياتها واتخاذ

قرارات تعتمد على البيانات. وبالإضافة إلى ذلك، يتميّز التطبيق بواجهة سهلة الاستخدام تم تصميمها بدقة

لتبسيط عمليات المعاملات لكل من العملاء والشركات. هذا المزيج من الميزات في تطبيق “كليبت” يجعله أداة

أساسية لتجارة التجزئة الحديثة، حيث يجمع بين الراحة والتكنولوجيا المتطورة.

 

 

سجل في قائمتنا البريدية لتصلك أخر الأخبار

شاهد أيضاً

"إي آند إنتربرايز"

“إي آند إنتربرايز” تفعل منصة “مركز الاتصال كخدمة (CCaaS)” في الإمارات بالتعاون مع “NICE” 

يسهم توحيد أدوات المشاركة لدى “إي آند إنتربرايز” مع توفير رؤية جديدة بالكامل لطريقة التعامل …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *