قال جوزيف شدياق، المدير العام لشركة الإمارات لأنظمة المباني الحديدية:" يُصنف هذا النوع من المشاريع باعتباره من المشاريع السريعة المسار والمستعجلة، وتحقق الشركة تقدماً كبيراً على مستوى الأعمال الهندسية وتصنيع الهياكل الفولاذية. وتؤكد الإمارات لأنظمة

جوزيف شدياق: الإمارات لأنظمة المباني الحديدية تؤكد التزامها بتشييد عنابر للطائرات بدقة واتقان

قال جوزيف شدياق، المدير العام لشركة الإمارات لأنظمة المباني الحديدية:” يُصنف هذا النوع من المشاريع باعتباره من المشاريع السريعة المسار والمستعجلة، وتحقق الشركة تقدماً كبيراً على مستوى الأعمال الهندسية وتصنيع الهياكل الفولاذية.

 

 

وتؤكد الإمارات لأنظمة المباني الحديدية التزامها بتشييد هذه العنابر للطائرات بدقة واتقان وتسليمها وفق أعلى معايير التميّز،

ما يُشكل دلالة واضحة على مكانة الشركة وموقعها كواحدة من الشركات الرائدة في مجال تقديم الحلول

الهندسية والبناء في نمو وتطور قطاع الطيران في الإمارات العربية المتحدة وخارجها”.

 

جاء ذلك بإعلان شركة الإمارات لأنظمة المباني الحديدية (EBS)، التابعة والمملوكة بالكامل لشركة دبي للاستثمار، وإحدى الشركات الرائدة في مجال صناعة الهياكل الفولاذية في الشرق الأوسط،

 

عن فوزها بعقدٍ ضخم، لتنفيذ عنبرين للطائرات في مطار أبوظبي، تتخطى قيمته 34 مليون درهم إماراتي.

 

وستساهم هذه الخطوة في تعزيز سجل الشركة الحافل بالنجاحات على مستوى مشاريع المطارات التي قامت بتنفيذها في جميع أنحاء المنطقة.

 

 

يشمل العقد الممنوح بناء عنبرين للطائرات. يتألف العنبر الأول من هيكل ضخم يبلغ عرضه 153 متراً وطوله 89 متراً،

ومع ارتفاع شاهق يصل إلى 39 مترًاً، أما العنبر الثاني فيبلغ عرضه 90 متراً وطوله 97 متراً وارتفاع مماثل للعنبر الأول أي 39 متراً.

 

وتتميز العنابر الجديدة بتصاميم تلبي متطلبات ومعايير قطاع الطيران الحازمة.

ويشمل نطاق عمل شركة الإمارات لأنظمة المباني الحديدية في إطار هذا المشروع تنفيذ الأعمال الإنشائية

بما في ذلك الهندسة والتصنيع والتجهيز وتشييد الهياكل الفولاذية بالإضافة إلى استخدام الطلاء

المقاوم للحرارة لضمان أعلى مستويات السلامة والأداء التي يتطلبها هذا النوع من المرافق المتطورة.

 

وتشمل محفظة الإمارات لأنظمة المباني الحديدية سلسلة من المشاريع البارزة،

مثل مشروع مطار ال مكتوم الدولي- محطة الركاب والبضائع في دبي وورلد سنترال (DWC) في جبل علي،

 

ومشروع مبنى الركاب 2 في مطار دبي الدولي في المحطة 1، ومشروع مطار طرابلس الدولي في ليبيا ومطار واغادوغو الجديد – دونسين الدولي،

وبوركينا فاسو – غرب إفريقيا.

 

وتؤكد هذه المشاريع المنفذة باتقان على خبرة الشركة وسجلها الحافل بالنجاحات والإنجازات في مشاريع المطارات.

 

 

 

 

وتحقق الإمارات لأنظمة المباني الحديدية، تقدماً بارزاً في مراحل تنفيذ المشروع، الذي من المتوقع إنجازه بحلول بداية عام 2024، حيث تتواصل الأعمال الهندسية وتصنيع الهياكل الفولاذية.

وتنفذ شركة الإمارات لأنظمة المباني الحديدية هذا المشروع الرائد لصالح شركة الاتحاد الهندسي، الاسم البارز في قطاع الطيران، باعتبارها المستخدم النهائي.

 

وقد جرى توقيع العقد مع شركة Aircraft Support Industries ، التي تُعتبر لاعباً رئيسياً في قطاع خدمات دعم الطيران.

من جهته قال مارك لانجبين، العضو المنتدب لشركةASI :” يؤكد هذا العقد الممنوح إلى شركة الإمارات لأنظمة المباني الحديدية،

 

لبناء عنبرين رئيسين للطائرات في مطار أبوظبي، على ثقتنا الكاملة في التزام الشركة الراسخ بتحقيق التميّز.

 

كما سيساهم هذا الإنجاز، في توطيد شراكتنا مع قادة الصناعة، ما يعزز إرثنا المشترك في وضع وإرساء معايير استثنائية للبنية التحتية للمطارات من الدرجة الأولى في جميع أنحاء المنطقة”.

وانطلاقاً من تاريخها وسجلها الحافل في تقديم مشاريع عالية الجودة، تلتزم شركة الإمارات لأنظمة المباني الحديدية في النهوض بقطاع البناء من خلال توفير حلول مبتكرة ومستدامة،

 

إلى جانب التزامها بالتميّز والسلامة والمسؤولية البيئية، حيث باتت شريك موثوق به في قطاعات متنوعة بما في ذلك الطيران والبنية التحتية وغيرها من المجالات.

 

قال جوزيف شدياق، المدير العام لشركة الإمارات لأنظمة المباني الحديدية:" يُصنف هذا النوع من المشاريع باعتباره من المشاريع السريعة المسار والمستعجلة، وتحقق الشركة تقدماً كبيراً على مستوى الأعمال الهندسية وتصنيع الهياكل الفولاذية. وتؤكد الإمارات لأنظمة

شاهد أيضاً

مهـرجـان دبـي لـلألـعاب والـريـاضـات الـرقـمية

مجموعة یلا تــشارك فــي مهـرجـان دبـي لـلألـعاب والـريـاضـات الـرقـمية 2024 مــن خــلال لــعبة يــلا لــودو

تحـمل الشـراكـة الـتي تـم إبـرامـها بـين مجـموعـة يـلا ومهـرجـان دبـي لـلألـعاب والـريـاضـات الـرقـمية أهـمي ًة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *