العضو المنتدب لشركة 3m

العضو المنتدب لشركة 3m: الوباء دفع الإمارات للدعوة إلى العلم بصورة أكبر

قال روبرت نيكولز ، العضو المنتدب لشركة 3m بالشرق الأوسط وأفريقيا ” دفع الوباء دولة الإمارات العربية المتحدة للدعوة إلى العلم بصورة أكبر،

كحل للتحديات العالمية”.

 

 

وأشار إلى أن  الوباء تسبب في حدوث تحوّل، مع ما يقرب من ثلاثة أرباع السكان الذين شملهم المسح (74%) أصبحوا الآن يؤازرون العلم.

وكشركة ترتكز على العلم، نجد هذا مشجعًا للغايه

 

العضو المنتدب لشركة 3m نواجه بعضًا من أكبر التحديات في العالم

 

كما أكد العضو المنتدب لشركة 3m قائلا “حتى مع ارتفاع مستويات الشك، لأننا نواجه بعضًا من أكبر التحديات في العالم،

إلا أن ما يبعث على التفاؤل حقيقة أن دولة الإمارات العربية المتحدة متحدة في الإيمان بأن العلم سيجعل حياتهم أفضل في المستقبل”.

 

ومن المجالات الأخرى التي تميز المسح في دولة الإمارات العربية المتحدة، موضوع الوصول إلى تعليم العلوم، والتكنولوجيا،

والهندسة، والرياضيات (STEM). الآن، وبسبب الوباء، من المرجح أن يتفق الناس في الإمارات العربية المتحدة

على أن العالم يحتاج إلى المزيد من الأشخاص الذين يسعون إلى وظائف متعلقة بالعلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات

لإفادة مستقبل المجتمع:

81% (مقابل 74% لنبض الوباء العالمي 2020*). بيد أن الوصول إلى التعليم، والمفاهيم الخاطئة،

وعدم المساواة في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات هي عقبات تؤثر على هذه النتائج.

لقد تم بالفعل إحباط العديد من الطلاب من متابعة العلوم في المدرسة، والذي ازدادت حدته بمرور الوقت.

ويختتم نيكولز قائلاً:

“يعتبر الافتقار إلى الوصول إلى تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM) عقبة رئيسية أمام تأمين الجيل القادم من العلماء،

إلى جانب المفاهيم الخاطئة القائمة. ولهذا السبب، فإننا نستثمر في مبادرات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في جميع أنحاء العالم.

ومن خلال هذه التدخلات، نزيل الحواجز التي تحول دون تعليم العلوم، ونعمل على دعم مجموعة متنوعة من مواهب العلوم والتكنولوجيا

والهندسة والرياضيات”.

 

حيث تُجري شركة 3M كل عام دراسة بعنوان “مؤشر حالة العلوم ” وهو مسح يستكشف المواقف العالمية تجاه العلوم.

يركز المسح على أربعة موضوعات رئيسية هي صورة العلم حيث تركز الدراسة على تصور الناس للعلم بشكل عام،

أما الموضوع الثاني فهو الاستدامة حيث تم التركيز على استخدام العلم لإنشاء تقنيات وحلول مستدامة للشركات والمجتمعات.

أما ثالث المواضيع فهو المساواة في أشكال العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات والمساواة بين الجنسين والعرق في مجالات العلوم

واستكشاف العوائق المحتملة أمام مجموعات معينة. واخيراً موضوع القيادة والمسؤلية: استكشاف فرص التعاون

والمسؤولية المشتركة في مجال العلوم.

 

(الدراسة الاستقصائية العالمية)

 

في عام 2020، أجرت شركة 3M مجموعات متعددة من الأبحاث؛ واحدة قبل الوباء (موجة ما قبل الجائحة)،

والثانية أثناء الوباء (الدراسة الاستقصائية العالمية)؛ ودراسة خاصة بدولة الإمارات العربية المتحدة تم إجراؤها

في الفترة من أكتوبر إلى نوفمبر2020، حيث عرضت النتائج التي تعكس أحدث الرؤى، ووضعت في الاعتبار التجربة الممتدة للوباء العالمي.

 

 

 

وفي حين لا يمكننا إجراء مقارنات مباشرة بين المجموعات المختلفة للدراسة، حيث تم إجراؤها خلال فترات مختلفة،

إلا أنه يمكننا إلقاء نظرة على البيانات العالمية لإضافة سياق متصل لنتائج دولة الإمارات العربية المتحدة؛ حيث أظهرت الدراسة نتائج مثيرة للإهتمام

 

 

عند النظر إلى هذه الموضوعات بالنسبة لدولة الإمارات العربية المتحدة في سياق النتائج العالمية،

فلا توجد اختلافات كبيره خاصةً فيما يتعلق بالاستدامة أو القيادة والمسؤولية. اما بالنسبة للأخيرة،

فعلى الرغم من الاعتقاد السائد بأن الحكومات هي المفتاح لحل القضايا المجتمعية، إلا أنه لا يُتوقع منها معالجة هذه القضايا بمفردها،

خاصةً عندما يتعلق الأمر بتغير المناخ. غير أن موضوعًا واحدًا أظهر صورة العلم، اختلافًا مفاجئًا عند مقارنته عالميًا.

 

العضو المنتدب لشركة 3m تمكن العلم من اكتساب أهمية في دولة الإمارات العربية المتحدة

 

مع انتشار الوباء عالميًا في عام 2020، تمكن العلم من اكتساب أهمية في دولة الإمارات العربية المتحدة على المستويين الشخصي والمجتمعي،

لكن في حين يرى أولئك الذين شملهم المسح أن العلم مهم جدًا للمجتمع بشكل عام (80%) وفي حياتهم اليومية (77%)،

فقد ذكر أكثر من نصفهم إنهم متشككون في العلم، وبينما لا يمكننا إجراء مقارنة مباشرة مع البيانات العالمية،

فمن المثير للاهتمام أن نلاحظ أن الشكوك كانت أقل بكثير من نسبة 53% في دولة الإمارات العربية المتحدة

(مقابل 28% للدراسة الاستقصائية العالمية 2020).

 

قد يتأثر سبب الاختلاف جزئيًا بحقيقة أن 64% ممن شملهم المسح في الإمارات العربية المتحدة يؤمنون فقط بالعلوم

التي تتوافق مع معتقداتهم الشخصية. ولكن الأمر الأكثر إثارة للاهتمام بشأن بيانات الإمارات العربية المتحدة

هو أن الكثيرين في دولة الإمارات العربية المتحدة لا يزالون نادراً ما يفكرون في العلوم في حياتهم اليومية (36%)

ويعتقدون أنه إذا لم يكن العلم موجودًا، فلن تكون حياتهم اليومية مختلفة هذا الاختلاف (64% مقابل 32% للدراسة الاستقصائية العالمية 2020)

 

 

شاهد أيضاً

كوين مينا تعلن عن شراكة استراتيجية مع زوديا ماركتس المدعومة من بنك ستاندرد تشارترد

ترتكز الشراكة كوين مينا مع زوديا ماركتس المدعومة من بنك ستاندرد تشارترد على نقاط القوة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *