أمنكس إنترناشونال

أعلنت أمنكس إنترناشونال، الرائدة في الحلول والخدمات الرقمية المتكاملة، عن شراكة استراتيجية مع ماتربورت، الشركة العالمية الرائدة في البيانات المكانية، بهدف تعزيز التحول الرقمي عبر تطبيق تقنيات التوأمة الرقمية في منطقة الخليج. تستهدف هذه الشراكة تقديم تجارب افتراضية غامرة في الأماكن المادية لمجموعة متنوعة من القطاعات مثل العقارات، والإنشاءات، والضيافة، والتأمين، بما يعزز التعاون عن بُعد ويتيح رؤية دقيقة للمساحات الافتراضية.

تكامل التكنولوجيا من أجل تجربة مميزة

تجمع الشراكة بين تقنيات التصوير ثلاثي الأبعاد المتقدمة من ماتربورت وخبرة أمنكس إنترناشونال في تكامل الحلول التكنولوجية. يتيح هذا التكامل للعملاء فرصة تحويل المساحات المادية إلى تجارب افتراضية تُعرض من أي مكان، ما يدعم زيادة المبيعات، ورفع رضا العملاء، وتبسيط العمليات التشغيلية.

تصريحات حول الشراكة: دعم التحول الرقمي

أكد وليد جمعة، الرئيس التنفيذي لشركة أمنكس إنترناشونال، التزام الشركة بقيادة مسيرة التحول الرقمي من خلال توفير حلول مبتكرة تركز على تحسين إمكانيات الوصول، التوثيق، اتخاذ القرارات، وخفض التكاليف.
من جهته، أشار نيك هولز، المدير الأول لمبيعات القنوات في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا لدى ماتربورت، إلى أهمية هذه الشراكة في تقديم حلول تدعم الصناعة 4.0، الاستدامة البيئية، والتعاون المؤسسي الفعّال، مضيفًا أن أمنكس ستسهم في تسهيل استخدام تقنيات ماتربورت وزيادة تأثيرها في المنطقة.

حلول مستقبلية للقطاعات المختلفة

تستهدف الشراكة دعم المشاريع الكبرى في مجالات التطوير العقاري، البنية التحتية، والمدن الذكية. كما تعزز الحلول الرقمية التي توفرها النسخ الافتراضية للمساحات المادية من كفاءة التخطيط والإدارة، مما يُعد أداة حيوية لتطوير المشاريع وإدارتها بشكل أكثر فعالية ودقة.

دور الشراكة في تعزيز الكفاءة والاستدامة

مع تزايد الطلب على الحلول الرقمية في منطقة الشرق الأوسط، تمثل هذه الشراكة نقطة تحول رئيسية للشركات الساعية إلى تحسين الكفاءة التشغيلية، تقليل التكاليف، ودعم الاستدامة. يعمل الجمع بين قدرات أمنكس إنترناشونال وماتربورت على تقديم حلول متكاملة تسهم في بناء مستقبل رقمي مزدهر للشركات في دول الخليج.

 

سجل في قائمتنا البريدية لتصلك آخر الأخبار

 

تابعونا أيضا على بوابة التكنولوجيا وأخبارها في مصر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *